السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا ما طرحه البرفسور طارق الحبيب
وهوا تساؤل في محله لماذا هذه التفرقه هل بسبب ثقافة المجتمع هل هي مستمده من القوه التي يتمتع بها الرجل في هذه المجتمعات
أجزم أن الإسلام بعدالته ليس هوا ما يستند عليه ولا من أوجد هذا الواقع والحكم
وهذا الموضوع جدير بالطرح والمناقشه
أترككم مع ما قاله البرفسور طارق الحبيب
تساءل : لماذا خطأ الشاب يدفن وخطأ البنت لا يدفن؟
البروفيسور طارق الحبيب: للفتاة أن تعيد عذريتها لسترها
(سبق) الرياض:
قال البروفسور النفسي طارق الحبيب أن للفتاة أن تعيد عذريتها من خلال الترقيع لأن فيه ستراً لها وحفظاً لمستقبلها ولكن بشروط معينة من أهمها أن تكون قد تابت إلى الله وأن يكون هناك مركز حكومي متخصص لهذا الأمر وأن يكون بإشراف أهلها.
وأكد الحبيب في حوار لمجلة نون الإسلامية في عددها الأخير (31) أن عملية الترقيع للفتاة لو لم يؤخذ به ربما جاءتها ردة فعل وأصيبت بالأمراض النفسية وفسدت أكثر ونكون هنا بسبب خطأ واحد سمحنا بألف خطأ. وتساءل.. لماذا إذا أخطأ الشاب يدفن وخطأ البنت لا يدفن؟
وأكد الدكتور الحبيب أيضاً أكد أن التعليم في السعودية سلبي وأن الحل هو خصخصة التعليم، كما أكد أن الحل الأمني هو الحل الأمثل في معالجة فكر الشباب المنحرف، وأن العالم الشرعي والطبيب النفسي غير مؤهلين لمناصحة هؤلاء الشباب لأنه لابد من وجود متخصصين في هذا المجال.
منقول
[center]